10 Jul
10Jul

ما أحوجنا اليوم وفي كل يوم إلى سفينة الحسين "عليه السلام" وسط هذه العواصف العاتية والأمواج المتلاطمة، لكي تقلنا إلى بر السلام والأمان والإعتدال والحقيقة والحكمة والتدبير، كيف لا؟ و((الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)) .

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
حقوق النشر © 2024 جميع الحقوق محفوظة - الموقع الرسمي لتيار الحكمة الوطني