ما أحوجنا اليوم وفي كل يوم إلى سفينة الحسين "عليه السلام" وسط هذه العواصف العاتية والأمواج المتلاطمة، لكي تقلنا إلى بر السلام والأمان والإعتدال والحقيقة والحكمة والتدبير، كيف لا؟ و((الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)) .