إن الـقضیة الحسـینیة، والمشـروع الحسـیني، والـمدرسـة الحسـینیة، تعلمنا كل يوم أنها مبادئ لاتـجامـل عـلى حـساب الـحق، ولا تھادن عـلى حـساب الـكرامـة، ولا تـتھاون في نـصرة الـمظلوم وإحـیاء معالم الـدیـن والـقیم الإسلامية والإنسانیة النبیلة.