في لقائنا مع عدد من الأشخاص ذوي الإعاقة، باركنا لهم يومهم العالمي وأشدنا بدورهم ورسالة الحياة التي يطلقونها وحالة التفاؤل التي يشيعونها في المجتمع، وجددنا رؤيتنا للإعاقة بأنها إعاقة الفكر والسلوك المعوج وليس خسارة أحد الأعضاء أو تراجع دوره.
- تطرقنا إلى أحداث غزة، وقلنا إن ما يجري في غزة إبادة جماعية، وجددنا تضامننا مع أبناء شعبنا في غزة، ودعونا لوقف الحرب كما أكدنا أن الحرب ستؤدي إلى مزيد من ذوي الإعاقة من النساء والأطفال .
- شددنا على تمثيل ذوي الإعاقة، وقلنا إن أقصر الطرق لتحقيق هذا الهدف هو دعم المرشحين من ذوي الإعاقة للوصول إلى مراكز القرار سواء في الحكومة المحلية أو مجلس النواب، وبيّنا أن وجودهم في هذه المواقع سيقرب الصورة أكثر وسيعجل تنفيذ المطالب.
- شددنا على المشاركة الواسعة والواعية والفاعلة في الانتخابات، وقلنا إن حضور ذوي الإعاقة عند صندوق الإقتراع يعطي رسالة الإلتزام وتحمل المسؤولية ويشجع الآخرين على المشاركة حيث إن المشاركة في الانتخابات جزء من الوطنية لأن الوطنية مسؤولية وحرص على البلد ومصالح الشعب.