في رحاب شهر رمضان المبارك، التقينا جمعا كريما من جرحى القوات الأمنية وبعد الترحاب بهم، قلنا لهم : أنتم وكل الجرحى من كافة الصنوف محط فخرنا واعتزازنا وكل التقدير والاحترام لجهودكم وتضحياتكم، وما تحقق على الصعيد الأمني والخدمي يعد معجزة أبهرت العالم في غضون ثلاث سنين.
- شددنا على ضرورة دعمهم، وأن جميع رؤساء الوزراء يبدون الدعم والإسناد لكم.
- دعونا المحافظين إلى إنصافهم بتوزيع قطع الأراضي والعلاج داخل البلد أو خارجه، وهذا واجب الدولة تجاه المضحين.
- دعوناهم إلى توحيد صفوفهم والتعريف بأنفسهم وتوثيق بطولاتهم، فيما دعونا لاستثمار طاقاتهم في مجالات الحياة العامة كونها تعطي رسالة حياة للجميع.