إستمعنا من معالي وزير الشباب والرياضة الأستاذ أحمد المبرقع إلى آخر تطورات ملفي الشباب والرياضة باعتبارهما ملفين مهمين يدخلان في تنشئة الأجيال وتحصينها من الآفات الملمة بها، حيث أكدنا أهمية إيجاد البرامج القادرة على تطوير الشباب وتمكينهم وتحصينهم من الآفات والأفكار الدخيلة فضلا عن اكتشاف المواهب ودعمها، وبيّنا ضرورة تكامل أدوار المؤسسات في هذا الملف.في الجانب الرياضي دعونا لإكمال الملاعب والسعي لاستضافة بطولات عالمية، وأشرنا إلى أن الرياضة اليوم تمثل مدخلا مهما لتسويق سياسة البلدان وانفتاحها على محيطها الإقليمي والعالمي، كما شددنا على ضرورة مكافحة الفساد وقطع الطريق أمام المعتاشين على مقدرات الدولة.